تضامنا مع إسلام بحيري


ضيف

/ #366

2015-12-30 09:58

أولا : - أشهد الله أننى تابعت اسلام البحيرى ولم أرى منه ازدراء الأديان حيث انه لم يتعرض إلى كتاب الله أو رسول الله صلى الله عليه وسلم بأى ازدراء أو استهانه وليس هذا فحسب بل أشهد الله بأنه كان يعظمهما ويرفع من كمال القرآن وشأن و أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم ويرفع من شأن ومكانة الخلفاء الراشدين رضى الله عنهم..وكان الأولى بالمحاسبة بعض رجال الأزهر والجماعات الإسلامية اللذين صمتوا أو صفقوا أو نافقوا لمبارك ثم مرسى وألان يصفقوا لرئيس الجمهورية بمجرد أن طالب بتجديد الخطاب الدينى فى أول مرة سارع الأزهر بحذف عشرة أحاديث من مقرر العلمى للثانوية الأزهرية من مجموع ثلاثون حديث وحذف من مقرر الأدبي للثانوية الأزهرية عشرون حديث من مجموع ستون حديث .. أى الثلث ( لماذا ؟ ) وهذا من عجب العجاب بل يوجد أيضا الكثير فى الكتب حتى الآن و التى لا يستوعبها عمر الطلاب ولا تتناسب مع المرحلة الزمنية ومنها ما هو على اقل تقدير مشكوك فيه ..

ثانيا : - لرجال القضاء وللرئيس السيسى أراكم وما زلت .. أن الله سبحانه وتعالى خلقكم سندا للعدل ومنبر للأخلاق تضيفون بصمات للناس كافة كافة كافة فى كل مكان سواء كانوا رجال دين أو عامة ..والسؤال وعليكم الإجابة لأن كل منا سيحاسب على عمله ...كيف يصدر حكم ويتناقض مع حكم نهائى وبات لواقعة واحدة فى زمن محدد ولذات الشخص ..وفى احداث واحدة .. وهذا عجب العجاب

ثالثا : - النصيحة من رجل عمره 62 عام ذو بصيرة يرى أن العدل والصدق والإخلاص والأخلاق هما الميزان الأول منذ بدأ الخليقة .. نصيحتى للرئيس السيسي الذى وصفته منذ خطاب 3/ 7 بأنه تقى وحكيم و وطنى وقد ثبت ذلك بعد أن أعلن بأنه ليس زاهدا فى الحكم - ينظر دوما الى الفقير - يبنى ويعمر - علم الكثيرون من رجال الدين وغيرهم اللذين يعضون ويضحون بأى غالى وثمين من أجل الكرسى والمال .. كيف يكون العدل والصدق والإخلاص والأخلاق  .. ( استبعد اسامه الأزهرى من مستشاريك ) .. اللهم أنى قد بلغت اللهم اشهد .. والله المستعان وهو نعم المولى ونعم النصير.. عبد من عباد الله