L’Organisation d’Action Maghrébine pour 1 million signatures

Quoted post


ضيف

#1534 Re: Re: احتياطي هام للبترول والغاز بالمغرب والحكومة تلتزم الصمت

2012-04-13 13:39

#1531: - Re: احتياطي هام للبترول والغاز بالمغرب والحكومة تلتزم الصمت

مكتب الهيدروكاربورات والمعادن ينفي اكتشافات للبترول بالمغرب

نفى المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن أن يكون شركاؤه قد أعلنوا عن وجود اكتشافات للبترول في بلاغاتهم وإنما "ألمحوا فقط إلى وجود موارد محتملة"، مُبيّنا في بلاغ أصدره اليوم الاثنين وعممته وكالة المغرب العربي للأنباء إعلانات شركات لونغريش٬ وسيريكا ٬ و دي في إم الدولي، تُعد دراسات أولية جاءت في أعقاب أشغال المعالجة وإعادة المعالجة وإعادة تأويل المعطيات الجيو-فيزيائية التي سمحت بتحديد عدد من المؤشرات الأولية في بعض المناطق.

وأضاف المكتب الوطني للهيدروكاربوهات والمعادن أنه من أجل الإدلاء بمعلومات بخصوص الموارد الفعلية التي يحتمل وجودها بالمنطقة٬ يتعين القيام بأشغال تقييم يمكن أن تستغرق فترة من 8 إلى 12 سنة٬ مبرزا أن آبار الاستكشاف والتقدير والتطوير تشكل الجانب الرئيسي في عملية التنقيب بنسبة تفوق 80 في المائة من الإستثمارات الضرورية ٬ بينما لا تمثل الأشغال الجيولوجية حسب البلاغ المشار إليه سوى نسبة من 2 الى 5 في المائة من الاستثمارات وتتراوح نظيرتها الجيو-فيزيائية بين 10 و 15 في المائة.

وأشار المكتب المذكور أن تكلفة الآبار تختلف بحسب موقعها على الأرض أو في البحر، وأن كل بئر عمودي داخل البحر بعمق 3500 متر قد يكلف ما بين 80 و 120 مليون درهم، وأن بئرا بالسواحل قد يكلف ما بين 250 الى 300 مليون درهم، ليخلص في الأخير إلى أن شركاءه لم يصلوا بعد الى مرحلة انجاز عمليات تنقيب.

وكانت الشركة البريطانية "لونغريتش أويل أند غاس" قد أعلنت عبر موقعها على الانترنيت عن وجود اكتشافات مهمة من البترول والغاز الطبيعي بحقلي "فم درعة" و"سيدي موسى" الواقعين بالسواحل المغربية شمال طرفاية، وذكرت "لونغريتش أويل أند غاس" يوم 29 مارس الماضي، أن احتياطي البترول بهذين الحقلين يتراوح حسب هذه التقديرات الأولية بين 751,7 مليون إلى 6105,3 مليون برميل، فيما يتراوح احتياطي الغاز ما بين 302 مليار و 3145 مليار قدم مكعب

 

أجوبة


ضيف

#1535 http://algeriatimes.net/imagesnews/1333672870.jpg

2012-04-13 13:42:13


http://algeriatimes.net/imagesnews/1333672870.jpg...

جدد الشيخ علي بن حاج، الرجل الثاني في الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر، موقف الجبهة المقاطع للانتخابات التشريعية، المرتقبة في 10 مايو المقبل، وأكد أنها رسالة إلى الخارج هدفها إنقاذ النظام وليس إنقاذ الجزائر.

ونفى ابن حاج، أن تكون تصريحات القيادي السابق في الجبهة الإسلامية للإنقاذ الشيخ الهاشمي سحنوني بشأن تأييده لجبهة التغيير وليس لحركة مجتمع السلم "حمس" تعبيرًا عن موقف جبهة الإنقاذ، وقال: الهاشمي سحنوني لا يتحدث باسم الجبهة، وإنما يتحدث باسمه الخاص، والجبهة لها قياداتها المعروفة، وقد أعلنت مقاطعتها للانتخابات، وأرفقت بيانها بمذكرة سياسية شرحت فيها الدواعي لهذا الموقف، ولذلك الجبهة الإسلامية لا تعدي موقفها لأي حزب سياسي أيا كانت مرجعيته، وهي في ذلك ليست ضد الأحزاب، وإنما لأنها ترى أن المشاركة في الانتخابات هي إنقاذ للنظام وليس إنقاذًا للجزائر، وترى أن من يشارك في هذه الانتخابات إنما يساهم في تأبيد هذا النظام.

وأشار ابن حاج إلى أن هم النظام الحاكم في الانتخابات ينحصر في نسبة المشاركة دون اكتراث بمطالب الجزائريين، وقال: النظام يركز بالأساس على مشاركة الناس في الانتخابات لإنقاذ نفسه وليس لإنقاذ الجزائر، والأحزاب التي ستفوز في الانتخابات لن تستطيع أن تفعل شيئا في الشأن العام لأننا في ظل نظام رئاسي دكتاتوري، ولأن قوانين الاقتراع النسبية لن تمكن من الأغلبية لأية جهة، وسيكون البرنامج هو برنامج الرئيس وليس برنامج الأحزاب، وبالتالي فهم هذه الأحزاب هو البقاء ليس إلا، ومن هنا نعرف أن تركيز النظام وحتى الرئيس نفسه الذي طالب بالمشاركة حتى بورقة بيضاء، هو الخارج، أي البرهنة على مشاركة الناس في الانتخابات لتبرير النظام بقاءه، أما قضايا الناس ومشاغلهم فهي ليست من اهتمامات النظام.

وأكد ابن حاج أن من يحكم الجزائر هو جهات أمنية خفية وليس الرئيس ولا الحكومة، وقال: إذا كان الرئيس نفسه قد اشتكى من الولاة بأنهم لا ينفذون سياسته، فالسلطة بيد من؟ الجواب إنها بيد الجهات الاستخباراتية، والدليل أنها هي التي تعطي الموافقة على الترشيحات البرلمانية عبر ما يعرف بالاستجوابات الأمنية، ولهذا نرى بأن الانخابات المقبلة ليست ذات جدوى على الإطلاق.