أطلقوا سراح الشاعر سامي الذيبي

بيان تضامن مع الشاعر #سامي_الذيبي:
نحن الموقعين أدناه (أفراداً ومؤسساتٍ)؛ إذ نقرُّ دأبَ السلطة القضائية التونسية على القيام بدورها الدستوري في حماية الحقوق والحريات،
بما يكفل حرية الرأي والتعبير؛
فإنّنا وبالموازاة نبدي أشدَّ الاستنكار لتصرّفِ "وزارة الثقافة التونسية"
التي -وبدل تبني ثقافة الحوار وقبول الرأي الآخر- التجأت إلى تغليب ثقافة المحاكم والردع والتخويف؛ ممّا يدلُّ على أنّها عازمة على إسكات كل صوت معارض، في حين كان عليها السماح للنقاييين والمثقفين في قطاعها بالتمتع بحريّةٍ وفعاليّةٍ كاملةٍ في الحياة النقابيّة والثقافيّة.
لذلك فإنّنا نعلن تضامننا مع الشاعر و"سجين الرأي" النقابي الدكتور والأستاذ الجامعي سامي الذيبي.
________

الموقعون:

IMG_0913.jpegPetition


We, the undersigned (individuals and institutions), after acknowledging the perseverance of the Tunisian judicial authority to play its constitutional role in protecting rights and freedoms, in a way that guarantees freedom of opinion and speech, express our strongest condemnation of the policy of the « Tunisian Ministry of Culture » based on deterrence and intimidation, instead of the propensity to dialogue and tolerance. Thus, it is clear to us that that the ministry supervisors are determined to silence every dissented voice, although they were supposed to free a room for the syndicalists and intellectuals, working within their institutions, to enjoy complete freedom.
Therefore, we declare our solidarity with the poet and « prisoner of conscience », the cultural syndicalist and academic Dr. Sami Al-Dhibi.

Signatures:

#أطلقوا_سراح_سامي_الذيبي
#أطلقوا_سراح_الشاعر


فايز العباس، عبد القادر مهداوي، فائقة قنفالي    تواصل مع كاتب العريضة

التوقيع على هذه العريضة

من خلال التوقيع، أقبل بأن يكون فايز العباس، عبد القادر مهداوي، فائقة قنفالي قادرًا على رؤية جميع المعلومات التي أقدمها في هذا النموذج.

لن نعرض عنوان بريدك الإلكتروني علنًا عبر الإنترنت.

لن نعرض عنوان بريدك الإلكتروني علنًا عبر الإنترنت.


أعطي موافقتي على معالجة المعلومات التي أقدمها في هذا النموذج للأغراض التالية:




إعلان مدفوع

سنقوم بالإعلان عن هذه العريضة لـ3000 شخص.

اعرف المزيد...